1-الأسود يليق بك (2012) :


البطلة فنانة جزائرية من الأوراس، كان والدها مطربا قُتل على يد الإرهابييّن. الإرهابييّن قتلوا أخاها أيضًا كما هددوها لأنها مغّنية. غادرت الجزائر مع والدتها السوريّة إلى الشام، وعاشت حياتها كفنانة، لكنها ظلت ترتدي الأسود ولا ترضى بتبديله.
البطل لبنانيّ، غنيّ جدًا، أحبّ فيها شموخها وعزّتها وأصالتها. عيّشها أساطير الحبّ التي تحلم بها الفتيات، كان كفارس اصطحبها في رحلة عبر ألف ليلة وليلة. وكفارس أيضًا حاول ترويضها لكنه عجز عن السيطرة عليها تمامًا بأمواله، فشعر بالعجز أمامها ولم يسامحها على ذلك.



lien de téléchargement: 


------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

2-نسيان  com : 
 (2009) 


فى النهاية ، ما النسيان سوى قلب صفحتة من كتاب العمر . قد يبدو الأمر سهلا، لكن ما دمت لا تستطيع اقتلاعها ستظل تعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتك .ليس نظرك هو الذى يتوقف عندها ، بل عمرك المفتوح عليها دوماً ، كأنها مستنسخة على كل صفحات حياتك لذا يعلق مالك حداد بتهكم مر :يجب قلب الصفحة" هل فكرتم فى وزن الصفحة التى نقلبها ؟!

lien de téléchargement: 
https://drive.google.com/file/d/0B1VPubWjG8_AbVlZWDQ3NXladFk/edit?usp=sharing


------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


3-قلوبهم معنا و قنابلهم علينا (2009) :


ملاحقة للحدث الأهم والأبرز، وتعليقات ذكية، وصور وملاحظات فيها الكثير من السخرية والتهكم على سلطة “الأسياد” الذين يتحكمون بعالمنا، وعلى مجمل الأوضاع السياسية وعلى الأحوال بما فيها أحوالنا، في مقالات هذا الكتاب الشيق ذو الأسلوب السلس والأفكار التي لا تنضب.
سبق للكاتبة الجزائرية المشهورة والتي بشهادة الرئيس أحمد بن بلة: “…رفعت بانتاجها الأدب الجزائري إلى قامة تليق بتاريخ نضالنا..”، أن أصدرت مجموعة المقالات هذه في مجلة “زهرة الخليج” الإماراتية.

لا تعتبر الكاتبة “هذه المقابلات أدباً، بل ألماً داريتُه حيناً بالسخرية، وانفضحت به غالباً..”، وهي “مقالات مجموعة حسب قضايا وهواجس وطنية وقومية..استنزفتني على مدى ربع قرن من الكتابة”.

وُضبت هذه المقالات في أربعة أبواب، يتعلق الباب الأول بموضوع “شوف بوش بقى واتعلّم”، بوش الذي دخل العراق، “ربما ظنّ أنهم كانوا قبله يمشون حفاة، لذا ما توقّع “كاوبوي” التاريخ أن يكون لغضبهم أحذية”.

يطرح الباب الثاني مسألة “العراقي هذا الكريم المُهان”، وفيه حديث “عن مصير علماء العراق، ومهانة أمّة عاجزة حتى عن حماية علمائها، بعد أن وجدوا أنفسهم أول المستهدفين، وأول رمز عربي تصرّ أميركا على إذلاله..”.

يتحدث الباب الثالث عن “خالتي أميركا” التي “اعتادت، عندما يتعلق الأمر بالشعوب الأخرى، ألا تفرّق بين القّبل والقنابل، حتى إنها كثيراً ما بعثت بصواريخها موقّعة بقّبل نجمات إغرائها لتقصف الناس الآمنين”.


أما الباب الرابع فيحمل عنوان “تصبحون على خير يا عرب” وهو عنوان أيضا لمقالة تبدأها الكاتبة بالقول: “أكبر مؤامرة تعرّض لها الوطن العربي هي تجريد كلمة “مؤامرة” نفسها من معناها، حتى غدت لا تستدعي الحذر، ولا التنبّه لما يحاك ضدنا، بقدر ما تثير الإحساس بالاستخفاف والتهكم ممن يصيح بكل صوته “يا ناس.. يا هوو.. إنها مؤامرة


lien de téléchargement: 
https://drive.google.com/file/d/0B1VPubWjG8_AMUpjSHgzbEZpNkk/edit?usp=sharing

-----------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

4-عابر سرير(2003)  :


“كل ما أدريه أنني مذ غادرت الجزائر ما عدت ذلك الصحافي ولا المصوّر الذي كنته. أصبحت بطلاً في رواية، أو في فيلم سينمائي يعيش على أهبة مباغتة؟ جاهزاً لأمر ما.. لفرح طارئ أو لفاجعة مرتقبة. نحن من بعثرتهم قسنطينة، ها نحن نتواعد في عواصم الحزن وضواحي الخوف الباريسي. حتى من قبل أن نلتقي حزنت من أجل ناصر، من أجل اسم أكبر من أن يقيم ضيفاً في ضواحي التاريخ، لأن أباه لم يورثه شيئاً عدا اسمه، ولأن البعض صنع من الوطن ملكاً عقارياً لأولاده، وأدار البلاد كما يدير مزرعة عائلية تربي في خرائبها القتلة، بينما يتشرد شرفاء الوطن في المنافي. جميل ناصر، كما تصورته كان. وجميلاً كان لقائي به، وضمة منه احتضنت فيها التاريخ والحبّ معاً، فقد كان نصفه سي الطاهر ونصفه حياة. كانت شقته على بساطتها مؤثثة بدفء عن استعاض بالأثاث الجميل عن خسارة ما، ومن استعان بالموسيقى القسنطينية ليغطي على نواح داخلي لا يتوقف… رحت أسأل ناصر عن أخباره وعن سفره من ألمانيا إلى باريس إن كان وجد فيه مشقة. ردّ مازحاً: كانت الأسئلة أطول من المسافة! ثم أضاف أقصد الإهانات المهذبة التي تقدم إليك من المطارات على شكل أسئلة قال مراد مازحاً: واش تريد يا خويا..” وجه الخروف معروف”! ردّ ناص: معروف بماذا؟ بأنه الذئب؟ أجاب مراد: إن لم تكن الذئب، فالذئاب كثيرة هذه الأيام. ولا أرى سبباً لغضبك. هنا على الأقل لا خوف عليك ما دمت بريئاً. ولا تشكل خطراً على الآخرين. أما عندنا فحتى البريء لا يضمن سلامته! ردّ ناصر متذمراً: نحن نفاصل بين موت وآخر، وذلّ وآخر، لا غير. في الجزائر يبحثون عنك لتصفيتك جسدياً. عذابك يدوم زمن اختراق رصاصة. في أوروبا بذريعة إنقاذك من القتلة يقتلونك عرياً كل لحظة، ويطيل من عذابك أن العري لا يقتل بل يجردك من حميميتك ويغتالك مهانة. تشعر أنك تمشي بين الناس وتقيم بينهم لكنك لن تكون منهم، أنت عارٍ ومكشوف ومشبوه بسبب اسمك، وسحنتك ودينك. لا خصوصية لك برغم أنك في بلد حر. أنت تحب وتعمل وتسافر وتنفق بشهادة الكاميرات وأجهزة التنصت وملفات الاستخبارات”.
في زمن موت كرامة العربي، في زمن تهميشه في زمن احتقاره وامتهانه تضحي مساحة سرديات أحلام مستغانمي أوسع وأعمق، وبعيدة كل البعد عن روتينية الصنعة الروائية في استرسالاتها في انبعاثات أحداثها. فهي تؤدي مهمة تتجاوز الحدث، مخنوقة النفس العربية عموماً، الجزائرية على وجه الخصوص، مستلهمة من الواقع منولوجاتها الداخلية وحتى الخارجية، ممتزجة باليأس، وغارقة في لجج من الإحباطات. تسترسل أحلام مستغانمي في انسياحاتها السردية متماهية مع الجزائري مع العربي في آلامه وأوجاعه. في محاولة لتشخيص مرض وإيجاد علاج. من خلال أسلوب أدبي رائع، وعبارات ومعانٍ تميل إلى الرمز حيناً، إلى الواقعية أحاييناً مستدرجة مشاعر القارئ وفكره للتماهي في رحلتها التي شرعتها مع عابر سرير.



lien de téléchargement: 

-----------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

5- فوضى الحواس (1997) :  


بإحساس الأنثى تكتب أحلام عالماً يموج بأحداث تعلو وتيرتها لتهبط وتتسارع لتبطء، والحواس المنتظمة لسيرورتها تتناغم والأحداث وتغدو في فوضى… فوضى يمتزج فيها الحب بالكراهية وتلتقي فيها الحياة بالموت… ويضحى الموت امتداد لحياة وبقاء لوطن.

عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس
أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً ، فتهرب الأشياء منك .. وماتكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض ، حتى تأتيك هي لاهثة
وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك ، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك ، والتي قد تكون فيها سعادتك أو هلاكك ؟


lien de téléchargement: 

-----------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------






6-ذاكرة جسد (1993) : 


صدرت رواية ذاكرة الجسد سنة 1993 في بيروت. بلغت طبعاتها حتى فبراير 2004, 19 طبعة. بيع منها حتى الآن 130000 نسخة (عدا النسخ المقرصنة في عدة دول عربية مثل الاردن – فلسطين- سوريا- مصر – لبنان). اعتبرها النقّاد أهم عمل روائي صدر في العالم العربي خلال العشر سنوات الأخيرة وبسبب نجاحاتها أثيرت حولها الزوابع مما جعلها الرواية الأشهر والأكثر إثارة للجدل. ظلّت لعدة سنوات الرواية الاكثر مبيعاً حسب إحصائيات معارض الكتاب العربية (معرض بيروت – عمّان- سوريا- تونس- الشارقة). حصلت على جائزة “نجيب محفوظ” للرواية سنة 1997. وهي جائزة تمنحها الجامعة الأميركية بالقاهرة لأهم عمل روائي بالّلغة العربية. جائزة “نور” عن مؤسسة نور للإبداع النسائي القاهرة 1996. جائزة “جورج طربيه للثقافة والابداع ” سنة 1999 لأهم إنتاج إبداعي (بيروت). صدرت عن الرواية ما لا يحصى من الدراسات والأطروحات الجامعيّة عبر العالم العربي في جامعات الأردن, سوريا, الجزائر, تونس, المغرب مرسيليا, البحرين. اعتمدت للتدريس في عدة جامعات في العالم العربي وأوروبا منها: جامعة السوبورن.. جامعة ليون و(إيكس ان بروفنس) و(مون بوليه) الجامعة الأمريكية في بيروت.. جامعة اليسوعية.. كلّيّة الترجمة.. الجامعة العربية بيروت.. كما اعتدمت في البرنامج الدراسي لعدة ثانويات ومعاهد لبنانية. كانت نصوصها ضمن مواد إمتحانات الباكلوريا في لبنان لسنة ‏2003‏‏. إشترت شركة أفلام مصر العالمية سنة 1998 حقوق الرواية لإنتاجها سينمائياً.. لكن بطلب من المؤلفة ألغي العقد سنة 2001. أبدى الممثل العربي القدير نور الشريف أكثر من مرّة أمنيته في نقل هذا العمل الى السينما في فيلم ضخم, وعد بإيصاله الى مهرجان “كان” العالمي. كما تداولت الصحافة العربية لعدة سنوات أسماء ممثلات رشحّن لأداء الدور النسائي في هذا الفيلم. ترجمت الى عدّة لغات عالمية منها: – الانكليزية. صدرت الطبعة الثانية سنة 2003. الفرنسية سنة 2003 عن دار Albin Michel تصدر الطبعة الثانية هذا العام في سلسلة كتاب الجيب. الايطالية.. الصينية.. الكرديّة


lien de téléchargement: 

-----------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

7- الكتابة في لحظة عري  (1976) : 


لأنني لم أمنحك غير الكلمات ..

تذكّري أنني أحبك جداً

إنني أشعر أحيانا بالخجل، وأكاد أطلب منك العفو

لأنني لا زلت على قيد الحياة ولست ضمن قائمة الشهداء

إليك يا جزائر أمنح سنواتي الإحدى والعشرين ..

في عيدك الواحد والعشرين


lien de téléchargement: 

-----------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


8-على مرفأ الأيام (1973) : 


على مرفأ الايام
تتبعثر الاحلام
تسود الاوهام
وتكثر الآلام
على ذلك المرفأ
ذكريات سافرت مع عباب البحر
تتجول ما بين المحيطات
لتصطدم بهذا وذاك
ليرجعها الحنين الى المرفأ
ويأخذها الشوق برحلة جديدة

lien de téléchargement:

-----------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------